قال هشام فؤاد المتحدث الإعلامي لحركة “الاشتراكيون الثوريون”: الاتجاه الأمني لمراقبة مواقع التواصل الاجتماعي والقبض على بعض مستخدميها بتهمة الإرهاب لا يعد حلًّا على الإطلاق، خاصة لمروجي بعض عناوين وأرقام هواتف الضباط، ما يعرضهم للخطر.
وأكد أن المعالجة تتلخص في عدم استخدام قوات الأمن العنف المفرط مع المتظاهرين؛ لأن مراقبة مواقع التواصل يتيح الفرصة للقبض على النشطاء أيضًا وقت الترويج لدعواتهم الاحتجاجية بحجة الإرهاب، وهذا ما يحدث الآن أثناء التظاهرات السلمية لبعض النشطاء.
The post “الاشتراكيون الثوريون”: مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي ليست الحل appeared first on البديل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق